نقرأ في قسم من هذه القصة : " اشتقت لك كثيرا ً يا راضية بحيث انني لم اعد اقوي علي فراقك , هل تتذكرين يا راضية الحبيبة ؟ هل تتذكرين اللحظات الاخيرة لذهابكم و كيف انك قفزت من خلف الشاحنة و ركضت باتجاهي ؟ جئت ٍ و احتضتيني بيديك , مع ان يديك كانتا صغيرتين و الان اصبحتا كبيرتين و لكن يكن بمقدورها ان تحتضنني لصغر حجميهما , و قام والدك باخراج رأسه من السيارة و صرخ لك : ماذا تفعلين يا راضية , اسرعي ! " كتاب " نخله براي تو " اصبح بمتناول الراغبين و تم طبع خمسة الاف نسخة منه بسعر 500 تومان للنسخة الواحدة .