بحسب موقع نوید شاهد؛ وأضاف ناجي أن “سلطات الاحتلال لا تسمح لأحد بزيارة ناصر والاطمئنان على حالته، سواء الصليب الأحمر، أو العائلة، أو أي جهة أخرى، ما يؤكد أن وضعه خطير للغاية، وأن الاحتلال لا يريد لأحد معاينته”.
وفي السابع من الشهر الجاري، تمكنت العائلة من زيارة ابنها ناصر القابع في غرفة العناية المكثفة في مستشفى “برزلاي” الاسرائيلي، بحراسة مشددة من شرطة العدو، حيث بالكاد تمكنت والدته وشقيقه من التعرف عليه وهو مستلقٍ على بطنه ورأسه متصل بأنابيب، وبعد ذلك منعت العائلة من زيارته.
المصدر:المنار