رمز الخبر: 339786
تأريخ النشر: 06 March 2012 - 00:00

قصة شهيد نام في مغسل الاموات , في مقبرة مخوفة يمتد عمرها لثمانية قرون . . .

نويد شاهد : استشهد التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , هو نام في مغسل الاموات , في مقبرة مخوفة يمتد عمرها 8 قرون.


و افاد موقع " نويد شاهد " الاعلامي ، انها رواية عجيبة لسيرة حياة التعبوي , الشهيد البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية , التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ . كان الشهيد التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في فترة الدفاع المقدس أمام العدوان العسكري الغاشم الذي شنته القوات الموالية للنظام البعثي العراقي البائد علي الجمهورية الإسلامية في ايران و التي استمرت لثماني سنوات و استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية , و في كل ليلة عندما يدخل في الصف كان يشاهد مكان احد زملاءه و هو لم يحضر و مكانه يصبح خاليا . ان الجو و المكان يصبح مملوء بالكآبة و الضيق و التعب ان المدرسة لا تطاق و ان الأبدان تصبح متعبة و منهكة و ان العيون المرهقة من شدة الأرق و التعب و العمل و فكرة الالتحاق بالجبهات النضال في الأعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية كانت كل تلك الأحداث تملا قلبه من الشوق إلي الجبهات و كانت تتعبه و كانت تجعله لا يهتم و لا يكترث بالدرس و تجعله يبدو و كأنه ضعيف في دروسه حتما . ان التعبوي الشهيد البطل المجاهد الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية وهو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ كان يعمل في المخبز و كان في الصف الثاني من المرحلة المتوسطة في النظام التعليمي الإيراني الذي ينقسم إلي ثلاثة مراحل دراسية وهو الابتدائية و المتوسطة و الثانوية و الذي يدرس الطالب 12 عاما في المجموع كان يذهب إلي المدرسة للعليم ليلا و كان قبل طلوع الفجر كان يركب الدراجة الهوائية و من ثم يضعها عند المخبز و يربطها خوفا عليها من السرقة فان التعبوي الشهيد البطل المجاهد الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية التي , استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية وهو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , كان يبدا عمله بعدها مباشرة و كان يتعب كثير و كان كلما تمر الأيام كان يتعب و ينهك جسده كثيرا . كان يذهب الشهيد علي اكبر غلامي , الذي تدور رحي القصة حوله و هي قصة عجيبة و غريبة و فريدة بنوعها , يذهب في الساعة الثالثة مساءا إلي المخبز و كان يبدا بالعمل و يخبز للناس . كان التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية , التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , لم ينام طيلة الليلة و الليالي الماضية فانه , قد تعب كثيرا في صباح ذلك اليوم , و في الاجواء الغائمة و التي لم يتضح معالم الصباح و في الفجر كان , قد ركب دراجة نارية و يرجع الي البيت بعدما كان في المخبز , فكان يركب الدراجة النارية و هو تعبان جدا و يصارع النوم و الارق , عندما عبر من الساحة الرئيسية للمدينة , قد وضع التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في إيران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , الدراجة النارية جنب المصرف , كان قد وصل إلي نهاية الطريق و كان النوم قد أرهق جسده و لم يستطيع فتح أعينه طويلا, فلا يمتلك القوة للاستمرار , جلس علي الصخرة الواقعة جنب الدرج , فتح القماش الذي , كان يلفه علي عنقه دائما , كي يمسح بها عرقه و يحتفظ به , دائما فتحها و مسح عرق وجهه و نام علي درج المصرف فبدا بشخير . عندما اشرقت الشمس , تراي للمارة بانه جسد هجرته الروح و قد سقط علي شرفة المصرف كانوا يرمون النقود علي جسده واحدة تلو الاخري و يرمز هذا العمل الي التصدق حيث يجعلون النقود ابتعادا عن الشر كان التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ تعبان الي درجة كبيرة حيث لا يمكنه ان يستيقظ حتي بالاصوات التي ترتفع من سقوط النقود الذي اثار ضجة من حوله , انه كان قد فقد وعيه . لم يكن احد منهم من المارة يتقرب من التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , كي يعرف بانه هل مات ام لم يمت و لم يجس نبضه و ان يزيلوا القماش من علي وجهه او يحركوه انها جثمان بلا روح جسد بلا نفس انه ميت ام لا مازالت الروح تدب في جسده ام انه رجل قد نام طويلا من فرط التعب الذي قد انهك جسده في هذه الاثناء وصل عامل المصرف الي هناك , اتصل بالشرطة من هاتف المصرف ,و اخبرهم بانه هناك جسد قد سقط في الشارع . وصلت سيارة الشرطة الي هناك و لمس بطل روايتنا استشهد التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , التي تدور احداث الرواية حوله و هو التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ ,فتحرك الشهيد المناضل و من ثم اخذوه الي مخفر الشهيد رجائي الذي كان بقرب المصرف الذي سقط عليه الشهيد المناضل البطل . كانت الساعة آنذاك في السابعة صباحا كانت الاذاعة التي يسمع صوتها من المخفر تبث الاغاني الثورية و العسكرية و المارش العسكرية و الحربي كانت تلك الاصوات قد غطت الاجواء في المخفر و يسمع صوتها في كل مكان . كانت الاعلانات تتوالي تقرا وحدة تلو الاخري من الاذاعة و تقول يا ايها المستمعون الاعزاء وصلنا خبر من مقر كربلا حيث يوجد فيه المناضلون الابطال المقاتلون بان المقاتلون الابطال للاسلام من يقاتلون في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية قد هزموا مقرات العدو المحكمة و هم يهتفون الله اكبر و عبروا منه الله اكبر . ان التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , اصبح عضوا في قوات التعبئة مؤخرا كان يريد ان يتجه الي ساحات الحرب و الجبهات جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية لكن ابيه كان دائما يعرقل طريقه , وان “ علي اكبر غلامي “ البطل المناضل الشهيد كان مشغولا بالدرس و الدراسة حيث لم يتفرغ ابدا لوحده و يفكر في احاسيسه و يفكر بالافكار التي تدور في افكاره , ان الاعلانية و المارش الحربي و صوت اهنجران و رسالة الامام في الصبح و غرف الشرطة و الحارس كان قد عصفت في وجوده طوفانا يا لها من احداث واجهها في الصباح . كانت تلك الساعة هي الساعة التي يتم فيه تغيير الاوقات لعمل النواطير مضت نصف ساعة . جاء الناطور من بعده و شاهد التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , و سمع روايته و ضحك طويلا . ذلك الذي كان يخبز الخبز هو التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , و كان محل عمله بالقرب من المخفر و كان الحارس قد اخذ الخبز من يد علي اكبر لاكثر من الف مرة كان يعرفه جيدا فودعه بحنان لا مثيل له عندما خرج من المخفر لم يكن يعرف من هو الذي ركب الدراجة الهوائية و من فتح قفله و من رماه في الشارع الذي يسمي الشهيد رجائي . في مخيلة التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , هو كان قد ذهب الي العمليات و حضر في وسطها خلف السواتر الذي سمع من المذياع الذي كان بحوزته و هو مكسور و كان فيه بندقية يحضنها و حذاء و حديدة و كوفية . كان يركض التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , وسط ساحة الحرب . فجاة جاءت سيارة من خلفه و ضربته بقوة رمي علي اكبر في الشارع ارتطدم بزجاجة السيارة التي كان لونها بنفسجي و من ثم سقط في مجاري المياه النتنه كان السائق قد خاف كثيرا تغير لونه اصبح كالاموات ان الزجاج قد انكسرت و ان المارة الناس الحائرين و القصاب و البقال و النقال و الجقال و بائع الطيور و الدلال ركضوا نحو التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , و ان السائقين كان قد كبحوا جماح السيارة . بين فينة و اخري اجتمع الناس جميعا هناك و كان السائق يرتجف من الخوف و كان يضرب علي راسه بسرعة يا الهي ماذا اصب علي راسي من التراب , و كان يضرب علي راسه بقوة و يضرب السيارة بقوة و كان يصرخ و يشتم حظه العاثر , و يقول للسائق كل ما يخرج من فمه من شتم و سب و يضرب راسه بقوة و يقول يا له من حظ عاثر اللعنة علي هذا الحظ انا اصبحت شقيا في اول الصباح . . . و فتح باب السيارة و هو غضبان و خرج منها . ان التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الاعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الاسلامية الايرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الاسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الاسلامية الايرانية , كان كالسمكة تغوص في الماء ان الناس نظروا داخل مجاري المياه و ان الناس كان يركضون مع سير المياه و يرمون النقود في مجاري المياه ان الناس في الصبح يعطون الكثير من الصدقة و من الأحاديث الدالة علي فضل الصدقة قوله صلي الله عليه و سلم : «ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله ، ليس بينه و بينه ترجمان ، فينظر أيمن منه فلا يري إلا ما قدم ، فينظر أشأم منه فلا يري إلا ما قدم ، فينظر بين يديه فلا يري إلا النار تلقاء وجهه ، فاتقوا النار و لو بشق تمرة » قوله صلي الله عليه و سلم : إن الصدقة لتطفئ عن أهلها حر القبور ، و إنما يستظل المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته . اما سائق السيارة الذي كان كالمجسمة و له وجه عظامي كالجص و لونه شاحب و كان خلف المقود اصبح مجسمة نتيجة الخوف و كان يظن بان سائق الدراجة الهوائية قد قتل نتيجة الضربة التي تلقاها . ان مساعد السائق كان يشتم و يسب و كان يضرب السيارة و يمد يده اليه و كان يريد ان يخنق سائق السيارة و سائق السيارة كأنه قد استسلم للاجل و يريد الموت ان المساعد كان يمد يده نحوه و عندما يريد فتح الباب انه كان يمد يده نحوه و يريد ان يخنقه و كان السائق يصبح معلقا ان السائق كان نحيفا و عظامي و كان يلويه الي الداخل و الي الخارج و ان الناس قد اجتمعوا كلهم هناك . ضربته النقود بقوة في وجهه وجه التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية , و فنهض من مكانه و هو مرطوب و ناقع و انه كان دائخ و مضطرب و قلق كأنه العالم قد دار علي راسه انه نهض من مكانه و ان الناس كانوا قد ابتعدوا عنه و انهم كانوا يصلون علي النبي و ان الصلاة علي النبي محمد بن عبد الله رسول الإسلام إحدي العبادات المفروضة علي المسلمين وفقا للآية القرآنية : ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَ مَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَي النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ و هي عبارة عن تكريم و تشريف لنبي الإسلام محمد كنبي آخر الزمان المبعوث للناس كافة لتبليغه الرسالة و تأديته الأمانة . ان مساعد السيارة الذي كان قد مسك برقبة السيارة , كان قد اشار الي التعبوي الشهيد , البطل المجاهد , الذي قاتل في جبهات النضال في الأعوام الثمانية التي استهدف النظام المقدس في ايران أي الجمهورية الإسلامية الإيرانية , بقيادة “ الامام الخميني “ قدس الله سبحانه و تعالي سره الشريف مفجر الثورة الإسلامية و هو الشهيد “ علي اكبر غلامي “ , نتيجة قصف كيمياوي في عمليات كربلاء 5 الباسلة , التي شنتها القوات الباسلة التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية , و كان يتكلم بصوت مرتجف ان ن ن ن ن ه ح ح ح ح ي انه حي , ثم ضاع صوته وسط صراخ الناس .
رایکم
الاسم:
البرید الإلکتروني:
* التعلیق:
جدید‬ الموقع