اظهر عيسي جمال زاده كاتب هذا الاثر في حوار مع مراسل نويد شاهد ، حضر الامير (علي اكبر نجاد ) في بدايه حرب الايران ضد عراق في حرس الثوره وثم لحق الي جيش 25 لكربلاء في محافظه مازندران. تولي الامير ولي الله نانوا كناري قياده احد من فروع الجيش.
انه اضاف : يسرد في هذه الروايه ذكريات الشهيد منذ نعومه اظفاره و بعد ذكر احداث المبارزه السياسيه يهتم بمسائل الحرب العراق ضد ايران و في النهايه يروي حياتم الحاليه.
اكد كاتب الكتاب ( الي نهايه الخط ) : ستنتهي كتابه هذا الكتاب الذي لم يزل يختار اسم له الي نهايه السنه و تم نشره باهتمام باهتمام دائره العام لمحافظه الاثار و نشر قيم الدفاع المقدس.
اعتبر جمالي في النهايه تاريخ الحرب الشفويه اكثرروعه من كتابه الذكريات وحيدا بسبب انسجامه و اكد : يزيد روعه هذه الاثار الاستخدام اللغه العاميه و الساذجه في تدوين تاريخ الشفويه .
نهايه الخبر