اصدار مجلة شاهد جوان الشهرية

و ذكر مراسل نويد شاهد: تحتوي هذه المجلة علي الكلمة الاولي و المذكرة و الاخبار و وجهات النظر و المائدة المستديرة و من الحياة و التقييم الحر و المهارة و وجهاً لوجه و الاقتصاد و الدولي و السياسة و العبرة و التقرير و السلامة و بيت الصديق و آستانه(علي اعتاب) و الخط الخاص و النور و الفضة و النقد و النظر و العلمي و واحد و اثنين و ثلاثة و حركة و نافذة و قصة و شعر و غيرها من المواضيع. ففي قسم الكلمة الاولي و التي جاءت بعنوان الافضل هو افضل انتخاب لرئيس تحرير هذه المجلة نقرأ: فتح خرجه، تبسم الاولاد قالوا له يا محتال لقد اخفيت ماكولاتك في داخل هذا الخرج؟ لم يتكلم، اخرج كتبه و فتح دفتره ذي المائة ورقة؛ تمرين رياضيات..! هذه صورة الطلاب الذين وجدوا في الثمانيات حدود بلدهم الاسلامي تتعرض الي مخاطر و بدل جلوسهم في صفوف مدارسهم و ينتظرون المعجزة نقلوا صفوفهم الي الجبهات لكي يبذلو جهودهم في صفوف الثقافة و كتابة وظائفهم في جبهات التضحية. و جاء في قسم المذكرة بعنوان «يا الهي الجيد» انه جاء: اني اعلم و اعلم جيداً بان مجيئي و عدم مجيئي لم يحدث اي تغيير في العالم بهذا الحجم الكبير ؛ و لو كنت غير موجود ... » و قبل أن يفوت الوقت، نقرأ خبر حول استيراد الموبليات و هجوم البضائع المستوردة الخارجية. و في قسم «الفراش مع المرافق» نقراً تقريراً حول حضور المرافقين للمرضي في المستشفي و التعامل غير الصحيح معهم. «ماذا ارتدي كي أكون ملحوظاً؟» في قسم المائدة المستديرة يدور الحديث حول الحديث اليومي للمجتمع حول الشباب. فهذا البحث يدور حول طريقة الملابس التي يرتديها الشباب. «اسطورة مهدي اينلي» تدور حول قصة حياة ادواردوانيلي ابن السناتور الايطالي الذي اعتنق الاسلام بعد دراساته. نقرأ هذا الموضوع في القسم الدولي لهذه المجلة. و في قسم التقرير نقرأ عنوان «نجوم من الذهب الخالص» تقريراً حول إقامة اول مؤتمر للصفوة و النخب لشاهد في الفندق الاولمبي بالاضافة إلي العشرات من العناوين المختلفة التي نشرت في شاهد جوان الخاصة بشهر آبان. هذا و تكون مؤسسة الشهيد و شؤون المضحين صاحبة امتياز «مجلة شاهد جوان» و يكون مديرها المسؤول الدكتور حسين دهقان و رئيس تحريرها الدكتور عباس خاميار. تباع هذه المجلة بسعر 400 تومان في كافة اكشاك الصحف.