و ذكر مراسل نويد شاهد نقلاً عن ايبنا لقد اضاف الكاتب القصصي السيد اكبر صحرائي قائلاً: إن هذه القصة الطويلة و الساخرة تصور قصة خلاص اثنين من المقاتلين الشباب في زمن عمليات كربلا 5 و انهم يتمكنون من الخلاص نتيجة المشاكل التي توجدها احدي النملات و قال: لقد كتبت هذه القصة اعتماداً علي الواقع و جاءت الاحداث مقتبسة من مذكرات المقاتلين و دمجها بالكلام الساخر و الخيال و قال السيد اكبر صحرائي في ختام حديثه: ان قصة لغز قناة الاسماك تكون خاصة باعمار الاحداث و الشباب و الصور الداخلية الموجودة في الكتاب اضافت علي جذابيتها و كانت قبل هذا نشرت قصة قصيرة ساخرة في الدفاع المقدس في اطار بعنوان قذيفة الهاون الناعسة من جانب مؤتمر الامراء و 14 الف شهيد من محافظة فارس.